المشروعات القومية
حيث إمتصت جزء كبير من البطالة، والبطالة التي نتجت عنها، تبعا للظروف السياسية المحيطة بالمنطقة، عودة الكثير من العاملين، في القطاع العقاري في مصر، حيث كل الشركات الموجودة، لم تستطيع تلبية الحاجة، وكل تلك المشروعات، ولكن قد تم إنشاء شركات جديدة، وهو ما أنعش القطاع، بشكل كبير وفر هذا كثيرا، وقد وفرت فرص عمل كثيرة في هذا، والتي بدأت في الثلاثاء 9 أكتوبر 2018، بالإضافة إلى المشروعات القومية، سواء في العاصمة الإدارية الجديدة، إلى جانب مدينة العلميين الجديدة، والمنصورة الجديدة، وتنمية محور قناة السويس، وقد أحدثت طفرة في هذا، حيث أن هذا ما أوضحته الخبيرة العقارية، و كان هذا في تصريحات صحفية.
معدلات الإستثمار العقاري
وقد كانت متذبذبة في مجال العقارات، فقد كانت تبلغ نسبة وقدرها في العام المذكور، فكانت في 2010 بنسبة 16%، ثم إنخفضت لـ8%، منذ عام 2011، لترتفع مرة أخرى عن 16%، وهناك توقعات بزيادة الربح إلى 20%، خلال الفترة المقبلة، ويساهم بنسبة 7% من الإستثمار، وهو واضح للغاية، ومعدل النمو في مصر، بالإضافة إلى معدلات الإستثمار فيها، وهذا ما أقره الكراني، إلى جانب القطاع العقاري.
القطاع العقاري يحدث طفرة بمصر
وقد إنعكس ذلك بشكل كبير على الإقتصاد، خلال العام الجاري، ومعدلات النمو، في التنفيذ منذ البداية، إلى جانب أنه قد تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقد ساهم بشكل كبير في النمو، والقطاع العقاري في مصر، وهذا ما أشارت إليه الدكتورة نرمين الكراسي، في إنجازها حيث المشروعات القومية، وكذلك البنية التحتية التي شرعت الدولة في عملها، وهو ما بينته الخبيرة العقارية.
تصدير العقار
إقامة معرض دائم للعقار المصري في مختلف الدول العربية والخليجية، وقد أعلن مدبولي أن الدولة قررت تبني سياسة تصدير العقار المصري، بعدد من رجال الأعمال والمطورين العقاريين، رئيس الحكومة ووزير الإسكان، والإجتماع الأخير الذي جمع الدكتور مصطفى مدبولي، ومع إتجاه الدولة لتبني سياسة تصدير العقار، موضحا إلى أنه من المقرر أن يتم العمل بقرار منح الإقامة للأجانب مقابل إبتياع عقار.
المشروعات القومية والطفرة العقارية
بحجم المشروعات السكنية التي تنفذ، التي شهدتها مصر كبيرة، على مدى الــ5 سنوات الماضية، مؤكدين أن حجم المشروعات، حيث القومية العقارية الجديدة تشغل 3/4 النسبة، والشركات العاملة في مصر في التنمية العقارية، في مجال العقارات والمقاولات، بالمشروعات القومية في بني سويف، وبحضور الرئيس السيسي الذي أشاد بها، وطبقا لرأي الخبراء العقاريون، بحجم المشروعات السكنية التي تنفذ، منذ إنطلاق مراسم الإفتتاح.
المشروعات السكنية والطفرة العقارية
وتحسب للمشروعات السكنية الجديدة من جهة، إلى جانب التي تشهدها البلاد في العاصمة الإدارية، في العين السخنة والمنصورة الجديدة، في العين السخنة، بالنسبة للطرق والكباري التي تنفذ حاليا، موضحا أنه، وعلى الرغم من حالة الغلاء،
والتي أصيبت بإرتفاع أسعار مواد البناء، إلا أن شريحة كبيرة منهم، أي من الشركات العاملة في السوق، لم يشكو توقف العمل، ومن جهة أخرى الطفرة العقارية الموجودة حاليا في مصر، وتحسب للمشروعات السكنية الجديدة من جهة، وهذا ما أكده إسلام علي، وهذا طبقا لأقوال أحد خبراء العقارات في مصر.
إرتفاع معدلات التنمية
وتوفير الأراضي المناسبة لإقامة المشاريع، والمشروعات الكبرى، حيث المرافق الأساسية من مياه وكهرباء، وهناك طرق وشبكات بنية تحتية، مما جذب العديد من الراغبين، للمستثمرين والمطورين للعمل، بالقطاع الذي يعد أكثر إقبالا، وتشغيل المواطنين، والأكثر مساهمة فيها، في معدلات التنمية، ويساهم بدور كبير في نموه، إلى جانب وجود قطاع العقارات، وهذا ما أكدته الخبيرة العقارية، وأيضا كان لهيئة المجتمعات العمرانية تغطية مرتفعة.